أولاً: هي القدرة على القيام بالفعل :
فالكثيرون من الناس يخططون للقيام بمجموعة من الأعمال، أو يتمنونرالقيام بها، ولكنهم لا يملكون القدرة على القيام بهذه الأعمال إما بسبب ضعف شخصي يعانون منه، أو عدم وجود الدافعية التي تدفعهم للقيام بالفعل.
ثانياً: القدرة على التصرف :
فكثير من الأحيان نقع في حيرة بين أمرين، أو نقع في ظرف طارئ لا يحتمل التأخير، أو أن تأخيره ينبني عليه الكثير من النتائج السلبية ويحتاج للتصرف، والبت في الأمر، وهو جزء من القوة الذاتية.
ثالثاً: القدرة على اتخاذ القرار :
عملية التغيير تحتاج إلى قرار ينبع من الإنسان نفسه لا من جهة خارجية، قرار ينبع من قناعة ذاتية، وإلا فلن يتم التغيير .
الدافعية الذاتية :
نادراً ما نجد إنساناً لا ينشد التغيير للأفضل ولكننا لا نشاهد في حياتنا العملية إلا القليل ممن يبدؤون عملية التغيير، والسبب في ذلك نقص القوة الذاتية، والذي من أهم أسبابه: ضعف الدافعية الذاتية المبنية على الحافزية، فالدافعية لا تنشأ في الإنسان إلا إذا توافرت الحافزية.
الحافزية:
هي العوامل أو الطاقة التي تصقل وتعين أو تدفع الإنسان إلى تحقيق الأهداف.
ومن مرادفات الحافزية: التشجيع، والترغيب الشديد، وبث روح الأمل والتشويق، والطموح، والرغبة، والإرادة.
والتحفيز لا يمكن أن ينزل من السماء بل لا بد له من محفز، وهو الذي يقوم بعدة أدوار منها:
التشجيع، والإقناع، والتأثير، والتحريض، والتنبيه، والتحميس، وغيرها من الأمور التي تغرس الدافعية الذاتية في الآخرين.
أسباب عدم الاستجابة للتحفيز:
1- عدم القناعة بالأمر الذي يتم التحفيز له .
2- عدم رؤية القدوة فيمن يقوم بعملية التحفيز؛ كأن يقوم أحد الآباء بحث أبنائه على الصلاة في المسجد وهم لا يرونه يصلي في المسجد، أو يحثهم على ترك التدخين، ويذكر لهم أضراره، بينما هو يدخن.
3- ربما يكون اختيار الوقت غير مناسب .
4- أو يكون التكليف أكبر من الطاقة والقدرة .
5- الإحساس بوجود الفارق في القدرات بينهم وبين المحفز .
6- وربما يكون المحفز لا يملك أدوات التحفيز، أو أنه يستخدمها بأسلوب خاطئ .
فالكثيرون من الناس يخططون للقيام بمجموعة من الأعمال، أو يتمنونرالقيام بها، ولكنهم لا يملكون القدرة على القيام بهذه الأعمال إما بسبب ضعف شخصي يعانون منه، أو عدم وجود الدافعية التي تدفعهم للقيام بالفعل.
ثانياً: القدرة على التصرف :
فكثير من الأحيان نقع في حيرة بين أمرين، أو نقع في ظرف طارئ لا يحتمل التأخير، أو أن تأخيره ينبني عليه الكثير من النتائج السلبية ويحتاج للتصرف، والبت في الأمر، وهو جزء من القوة الذاتية.
ثالثاً: القدرة على اتخاذ القرار :
عملية التغيير تحتاج إلى قرار ينبع من الإنسان نفسه لا من جهة خارجية، قرار ينبع من قناعة ذاتية، وإلا فلن يتم التغيير .
الدافعية الذاتية :
نادراً ما نجد إنساناً لا ينشد التغيير للأفضل ولكننا لا نشاهد في حياتنا العملية إلا القليل ممن يبدؤون عملية التغيير، والسبب في ذلك نقص القوة الذاتية، والذي من أهم أسبابه: ضعف الدافعية الذاتية المبنية على الحافزية، فالدافعية لا تنشأ في الإنسان إلا إذا توافرت الحافزية.
الحافزية:
هي العوامل أو الطاقة التي تصقل وتعين أو تدفع الإنسان إلى تحقيق الأهداف.
ومن مرادفات الحافزية: التشجيع، والترغيب الشديد، وبث روح الأمل والتشويق، والطموح، والرغبة، والإرادة.
والتحفيز لا يمكن أن ينزل من السماء بل لا بد له من محفز، وهو الذي يقوم بعدة أدوار منها:
التشجيع، والإقناع، والتأثير، والتحريض، والتنبيه، والتحميس، وغيرها من الأمور التي تغرس الدافعية الذاتية في الآخرين.
أسباب عدم الاستجابة للتحفيز:
1- عدم القناعة بالأمر الذي يتم التحفيز له .
2- عدم رؤية القدوة فيمن يقوم بعملية التحفيز؛ كأن يقوم أحد الآباء بحث أبنائه على الصلاة في المسجد وهم لا يرونه يصلي في المسجد، أو يحثهم على ترك التدخين، ويذكر لهم أضراره، بينما هو يدخن.
3- ربما يكون اختيار الوقت غير مناسب .
4- أو يكون التكليف أكبر من الطاقة والقدرة .
5- الإحساس بوجود الفارق في القدرات بينهم وبين المحفز .
6- وربما يكون المحفز لا يملك أدوات التحفيز، أو أنه يستخدمها بأسلوب خاطئ .
اراكم جميعا فى القمة ،،،