فصل الربيع سيحل بمعاناة مرضى حساسية الربيع أوما يسمى حساسية حبوب اللقاح، والتي تتمثل أبرز أعراضها في :
سيلان الأنف, ودمع العيون والعطس و السعال و الحكة في الأنف والعينين، وضيق التنفس، وتشكل مصدر إزعاج حقيقي قد يدوم حتى مشارف فصل الصيف. وهي تكون نتيجة تطاير حبوب اللقاح , وإفرازات الزهور في الهواء. التي تصيب الجهاز المناعي البشري بحالة “استفزاز” . تترجم إلى ضيق بالتنفس, وتهيج الأغشية المخاطية في الأنف والعينين، الشيء الذي يؤثر على الجهاز التنفسي وعلى الصدر عموماً، هذه الأجسام غير ضارة بالنسبة للناس العاديين، تؤثر فقط على ذوي الحساسية من الربيع.
أثبتث دراسات إكلينيكية مؤخراً أن عدد المصابين بحساسية الربيع في العالم يقارب من 15-20 % من سكان العالم، وسبب هذا الارتفاع ناجم عن ان الناس في هذا العصر يتعرضون لمواد جديدة تتفاعل في مواسم معينة، كما استنتجوا من الأبحاث والتجارب أن الأطفال والرضع يصابون بهذا النوع من الحساسية نتيجة النظافة الزائدة وعدم تعودهم على الدفاع المناعي تجاه الأجسام الدخيلة بالجسم وكذلك الجراثيم والبكتيريا.
الان اصبح هناك امكانيه حقيقيه لعلاج حساسية الربيع بمنتجات نباتيه وتحقق نتائج جيده قد تصل الى الشفاء مع اغلب الحالات التي تتابع العلاج ولكن اغلب الذين يصابون بهذه الحساسيه لايثقون في ان الاعشاب يمكن ان تكون سببا في شفائهم لقناعات لا اساس لها تسيطرعلى افكارهم نتيجة ثقه غير مبرره بان العقاقير والادويه الكيميائيه هى الانسب غير مدركين انها مسكنات فقط لايمكن ان تحقق الشفاء ويحتاج المريض الى العلاج بها مدى الحياه ويخسرون دون وعي منهم فرص علاج انفسهم بالاعشاب لتحقيق الشفاء .
أثبتث دراسات إكلينيكية مؤخراً أن عدد المصابين بحساسية الربيع في العالم يقارب من 15-20 % من سكان العالم، وسبب هذا الارتفاع ناجم عن ان الناس في هذا العصر يتعرضون لمواد جديدة تتفاعل في مواسم معينة، كما استنتجوا من الأبحاث والتجارب أن الأطفال والرضع يصابون بهذا النوع من الحساسية نتيجة النظافة الزائدة وعدم تعودهم على الدفاع المناعي تجاه الأجسام الدخيلة بالجسم وكذلك الجراثيم والبكتيريا.
الان اصبح هناك امكانيه حقيقيه لعلاج حساسية الربيع بمنتجات نباتيه وتحقق نتائج جيده قد تصل الى الشفاء مع اغلب الحالات التي تتابع العلاج ولكن اغلب الذين يصابون بهذه الحساسيه لايثقون في ان الاعشاب يمكن ان تكون سببا في شفائهم لقناعات لا اساس لها تسيطرعلى افكارهم نتيجة ثقه غير مبرره بان العقاقير والادويه الكيميائيه هى الانسب غير مدركين انها مسكنات فقط لايمكن ان تحقق الشفاء ويحتاج المريض الى العلاج بها مدى الحياه ويخسرون دون وعي منهم فرص علاج انفسهم بالاعشاب لتحقيق الشفاء .
ومع العلاجات التي اصبحت متاحه الان هناك ايضا وصفات طبيعية لعلاج حساسية الربيع " حتى غيرها من الحساسيه " التي قد تكون طوال العام هي الوصفات الصينية القديمة هذه أهم خمس وصفات منها:
1- يؤخذ مقدار50 غراما من التين المجفف، مع 50 غراما من الزعتر الطازج، و50 غراما من الثوم، وااحرص على أن تكون مقادير العناصر متساوية ثم نخلطها في الخلاط الكهربائي المنزلي ونضيف إليها نصف كيلو عسل نحل وتؤخذ بمعدل مرتين يومياً بعد الأكل مباشرة.
2- يؤخذ مقدار 25 ملم من زيت الزيتون، و25 ملم من زيت الحبة السوداء، نضعهما في زجاجة معقمة ونضيفي إليهما فصين من الثوم مقطعين، ونضعي الخليط في مكان جاف ومظلم لأسبوع حتى يتركز، ثم نستعمله كقطرة أنف نقطتين في الصباح ونقطتين في المساء.
3- يمزجي فصين كبيرين من الثوم المهروس جيد مع كوب ماء مغلي ويتم تناوله كعصير كل صباح ومساء بعد الأكل.
4- يخلط زيت الزيتون مع زيت الزعتر وزيت الحبة السوداء بكمية متساوية في زجاجة معقمة وتستعمل كقطرة أنف في حالة عسر التنفس.
5- تؤخد ست أوراق من عشبة القراص المجففة، نصب عليها ماء مغليا، نتركها تبرد قليلا تصفى وتشرب ثلاث مرات يوميا، للوقاية والعلاج من احتقان الأنف وتهيج الأغشية المخاطية.
( مع دوام الصحة والعافية : مدونة جود أكبر مدونة عربية شاملة )